العدد
12 قطعة
المكونات
زبدة فول سوداني , فول سوداني ,عسل , شوفان خالي من الجلوتين و توت بري.
التخزين & الصلاحية
تحفظ بوعاء محكم الاغلاق لمدة تصل :
7 أيام في حرارة الغرفة
15 يوم بالثلاجة
مكونات يمكن أن تسبب الحساسية أو عدم تحمل الطعام
الفول السوداني
الفوائد الصحية
- تعزيز الطاقة (السعرات الحرارية والكربوهيدرات): تحتوي كل قضمة على 60 سعرة حرارية و8 غرامات من الكربوهيدرات، مما يوفر مصدرًا سريعًا وفعالًا للطاقة. مزيج السكريات البسيطة (من العسل/التوت البري) والكربوهيدرات المعقدة (من الشوفان) يوفر طاقة فورية ومستمرة.
- صحة القلب (الدهون الصحية): 2 غرام من إجمالي الدهون في كل قضمة تأتي أساسًا من الدهون الصحية الأحادية غير المشبعة (1.1 غرام) والمتعددة غير المشبعة (0.4 غرام)، وهي دهون مميزة للفول السوداني. من المعروف أن هذه الدهون تدعم صحة القلب والأوعية الدموية من خلال المساعدة في خفض مستويات الكوليسترول الضار عند تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن. كما أن خلوها من الدهون المتحولة يُعدّ ميزة إيجابية مهمة.
- صحة الجهاز الهضمي والشبع (الألياف): تحتوي كل لقمة على غرام واحد من الألياف الغذائية (4% من القيمة اليومية)، مما يُسهم في صحة الهضم. تُساعد الألياف على انتظام حركة الأمعاء والشعور بالشبع لفترة أطول، مما يُساعد على التحكم في الوزن. وتُعدّ ألياف الشوفان والتوت البري مفيدة بشكل خاص.
- دعم العضلات والشبع (البروتين): تحتوي كل قضمة على غرامين من البروتين، معظمه من الفول السوداني. البروتين أساسي لإصلاح العضلات، والنمو، ووظائف الجسم بشكل عام. كما أنه يُسهم في الشعور بالشبع، مما يُساعد على تقليل الجوع بين الوجبات.
- خصائص مضادات الأكسدة (من التوت البري والفول السوداني): على الرغم من عدم تحديد كميتها بشكل مباشر على الملصق، فإن وجود التوت البري والفول السوداني يشير إلى مساهمة مضادات الأكسدة، والتي تساعد على حماية الخلايا من التلف.
- قليلة الصوديوم وخالية من السكريات المضافة: تحتوي هذه القطع الصغيرة على ٥ ملغ صوديوم (٠٪ من القيمة اليومية) و٠ غرام من السكريات المضافة، ما يجعلها خيارًا صحيًا للغاية، متجنبةً الأخطاء الشائعة في العديد من الوجبات الخفيفة المصنعة. تأتي حلاوتها من مصادر طبيعية تمامًا كالعسل والتوت البري.
- فوائد البريبايوتيك (من الشوفان): يُعدّ الشوفان الخالي من الغلوتين مصدرًا لبيتا جلوكان، وهو ألياف قابلة للذوبان ذات خصائص بريبايوتيكية معروفة. هذا يعني أنه يُساعد على تغذية بكتيريا الأمعاء النافعة، مما يُساهم في صحة ميكروبيوم الأمعاء. على الرغم من عدم ذكر كمية ألياف البريبايوتيك صراحةً، إلا أن وجود غرام واحد من إجمالي الألياف مع الشوفان كمكوّن رئيسي يُشير إلى هذه الفائدة.
- مصدر للمعادن الأساسية: توفر كميات صغيرة من الحديد والبوتاسيوم (2% من القيمة اليومية لكل منهما)، وهي عبارة عن إلكتروليتات مهمة وتلعب دورًا في نقل الأكسجين ووظيفة العضلات.
ما هو دور البريبايوتكس في الحفاظ على صحة الأمعاء؟
البريبايوتكس ضرورية للحفاظ على صحة ميكروبيوم الأمعاء. فهي تساعد
- تعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل بكتيريا البيفيدوباكتيريا واللاكتوباسيلي
- تحسين الهضم وامتصاص العناصر الغذائية
- تقوية الجهاز المناعي
- تقليل الالتهابات
- تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل السمنة والسكري وأمراض القلب
أفضل وقت لتناولة
-
وجبة خفيفة في منتصف الصباح أو منتصف بعد الظهر: مثالية للحد من الجوع والحفاظ على مستويات الطاقة بين الوجبات الرئيسية بسبب ملف المغذيات الكبرى المتوازن (الدهون الصحية والبروتين والألياف والكربوهيدرات).
- وجبة خفيفة أثناء التنقل/السفر: مريحة، وقابلة للحمل، ومغذية عندما تحتاج إلى وجبة خفيفة سريعة.
للتمارين الرياضية
- قبل التمرين: تُقدم الـ 60 سعرة حرارية دفعة طاقة صغيرة وفعّالة دون الشعور بالثقل. يُعدّ الجمع بين السكريات البسيطة (لطاقة سريعة) والكربوهيدرات المعقدة والدهون الصحية والبروتين (لطاقة مستدامة) مفيدًا.
- بعد التمرين: يُساعد تناول 2 غرام من البروتين على بدء عملية ترميم العضلات، كما تُساعد 8 غرامات من الكربوهيدرات (بما في ذلك غرام واحد من الألياف) على تجديد مخزون الجليكوجين. للتمارين الأكثر كثافة، قد تحتاج إلى بضع لقيمات، أو يُمكن دمجها مع مصدر بروتين آخر.
صديق
- السكري
- تكيس المبايض
- مقاومة الانسولين
- الضغط
- ارتفاع الكوليستيرول
- عدم تحمل اللاكتوز
- حساسيةالجلوتين
- حساية الكازيين
- فرط الحركة & التوحد
خالي
- الدهون المتحولة
- الصوديوم
- الجلوتين
- السكر المضاف
- لاكتوز
- كازيين
منخفض
الدهون
حرصا على الاستمرار بنظام صحي متوازن
- يعتبر تناول 1-2 قطعة يوميًا كمية معتدلة. ومع ذلك، قد تختلف الاحتياجات الفردية حسب إجمالي السعرات الحرارية المتناولة، والأهداف الغذائية، ومستوى النشاط
- للسكري و مقاومة الأنسولين ينصح بتناول قطعة واحدة فقط ١- ٣ مرات اسبوعيا بعد الوجبة الكاملة و على حسب السعرات اليومية المحددة
- للتوحد و فرط الحركة يرجى استشارة الطبيب لتحديد الكمية
الاحتياطات
- كثافة السعرات الحرارية: ننصح عملاءنا بتناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن.
- محتوى السكر: في حين أن السكريات موجودة بشكل طبيعي في العسل (4 جرام إجمالي السكريات، 0 جرام سكريات مضافة)، يجب على الأفراد الذين يراقبون تناولهم للسكر أن ينتبهوا إلى أحجام الحصص.