العدد
12 قطعة
المكونات
مشمش , لوز , شوفان خالي من الجلوتين ,جوز هند و توت بري
الصلاحية والتخزين
تحفظ في وعاء محكم الاغلاق لمدة تصل :
7 أيام في حرارة الغرفة
15 يوم بالثلاجة
مكونات يمكن أن تسبب الحساسية أو عدم تحمل الطعام
اللوز & جوز الهند
الفوائد الغذائية
- تعزيز الطاقة: يُوفر الشوفان والسكريات الطبيعية الموجودة في المشمش المجفف والتوت البري الكربوهيدرات، وهي المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم. تُظهر المعلومات الغذائية 8 غرامات من إجمالي الكربوهيدرات لكل حصة.
- قوة الألياف: يُعدّ الشوفان والمشمش المجفف والتوت البري المجفف مصادر غنية بالألياف الغذائية. تشير المعلومات الغذائية إلى أن كل حصة تحتوي على غرامين من الألياف الغذائية (7% من القيمة اليومية). تُساعد الألياف على الهضم، وتنظيم مستويات السكر في الدم، كما تُساهم في الشعور بالشبع.
- الدهون الصحية: تُساهم رقائق جوز الهند في توفير الدهون الصحية، بما في ذلك الدهون المشبعة والأحادية غير المشبعة (كما هو موضح في المعلومات الغذائية، حيث تحتوي على 0.8 غرام من الدهون المشبعة وغرام واحد من الدهون الأحادية غير المشبعة). تُسهم هذه الدهون في الشعور بالشبع وتحسين الصحة العامة.
- الفيتامينات والمعادن: يحتوي المشمش المجفف والتوت البري على مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن. تُبرز المعلومات الغذائية وجود البوتاسيوم (119 ملغ)، وفيتامين هـ (8% من القيمة اليومية)، والحديد (0.5 ملغ)، والمغنيسيوم (2% من القيمة اليومية)، والزنك (2% من القيمة اليومية)، والنحاس (10% من القيمة اليومية)، وغيرها. تلعب هذه العناصر الغذائية الدقيقة أدوارًا أساسية في العديد من وظائف الجسم.
- مضادات الأكسدة: من المعروف أن المشمش المجفف والتوت البري من مصادر مضادات الأكسدة، والتي تساعد على حماية خلاياك من التلف.
- محتوى البريبايوتيك: يحتوي الشوفان على بيتا جلوكان، وهو ألياف قابلة للذوبان معروفة بتأثيراتها البريبايوتيكية. تُغذي البريبايوتيك البكتيريا النافعة في أمعائك، مما يُسهم في صحة الجهاز الهضمي. لذلك، بفضل محتوى الشوفان، تتمتع لقيماتك بخصائص البريبايوتيك.
ما هو دور البريبايوتكس في الحفاظ على صحة الأمعاء؟
البريبايوتكس ضرورية للحفاظ على صحة ميكروبيوم الأمعاء. فهي تساعد
- تعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مثل بكتيريا البيفيدوباكتيريا واللاكتوباسيلي
- تحسين الهضم وامتصاص العناصر الغذائية
- تقوية الجهاز المناعي
- تقليل الالتهابات
- تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل السمنة والسكري وأمراض القلب
أفضل وقت للاستمتاع به
- وجبة خفيفة في منتصف الصباح أو بعد الظهر: توفر طريقة صحية لسد الفجوة بين الوجبات ومنع انخفاض الطاقة.
- وقود ما قبل التمرين: تُوفّر الكربوهيدرات مصدرًا للطاقة قبل التمرين. تناول حبة واحدة قبل التمرين بـ 30-60 دقيقة.
- التعافي بعد التمرين: تساعد الكربوهيدرات على تجديد مخزون الجليكوجين بعد التمرين، ويساعد البروتين (2 جرام وفقًا للحقائق الغذائية، ومن المرجح أن يكون أعلى قليلاً مع إضافة اللوز) في إصلاح العضلات.
- مكون وجبة إفطار سريعة: تناول قطعة أو قطعتين من الفاكهة أو الزبادي للحصول على بداية سريعة ومغذية ليومك.
صديق
- السكري
- تكيس المبايض
- مقاومة الانسولين
- الضغط
- ارتفاع الكوليستيرول
- عدم تحمل اللاكتوز
- حساسيةالجلوتين
- حساسية الكازيين
- التوحد & فرط
- النباتيين
خالي
- الدهون المتحولة
- الصوديوم
- الجلوتين
- الكازيين
- اللاكتوز
- السكر المضاف
منخفض
- الهون
- الكربوهيدرات
غني
- النحاس ( 10 % الحصة اليومية )
الاحتياطات
- كثافة السعرات الحرارية: على الرغم من أن هذه اللقيمات مغذية، إلا أنها قد تكون غنية بالسعرات الحرارية بفضل الفواكه المجففة والمكسرات وجوز الهند. إذا كنت تراقب استهلاكك من السعرات الحرارية، فراقب حجم حصصك. تشير المعلومات الغذائية المُقدمة إلى 60 سعرة حرارية لكل لقمة، لذا عدّل استهلاكك وفقًا لذلك.
- السكريات الطبيعية: الفواكه المجففة غنية بالسكريات بشكل طبيعي. ورغم اختلافها عن السكريات المضافة، إلا أنها قد تؤثر على مستويات السكر في الدم، خاصةً عند تناولها بكميات كبيرة. إذا كنت تعاني من داء السكري أو تراقب مستوى السكر في الدم، فتناولها باعتدال. تُظهر المعلومات الغذائية 4 غرامات من إجمالي السكريات في كل قضمة.
- محتوى الدهون: تُساهم رقائق جوز الهند واللوز في محتوى الدهون في هذه اللقيمات. مع أن هذه الدهون صحية في الغالب، إلا أنه من المهم تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن، مع مراعاة إجمالي كمية الدهون التي تتناولها. تُظهر المعلومات الغذائية المُقدمة ٢.٥ غرام من إجمالي الدهون في كل لقمة.
- حساسية الجهاز الهضمي: قد يكون المحتوى العالي من الألياف مفيدًا، ولكن إذا لم تكن معتادًا على نظام غذائي غني بالألياف، فقد يؤدي تناول كمية كبيرة منها دفعة واحدة إلى مشاكل هضمية كالانتفاخ والغازات. ابدأ بإدخالها تدريجيًا.
حرصا على الحفاظ على نظام صحي متوازن
- يعتبر تناول 1-2 قطعة يوميًا كمية معتدلة. ومع ذلك، قد تختلف الاحتياجات الفردية حسب إجمالي السعرات الحرارية المتناولة، والأهداف الغذائية، ومستوى النشاط
- بالنسبة لمرضى السكري ومقاومة الأنسولين، يوصى بتناول قطعة واحدة فقط 1-3 مرات في الأسبوع بعد تناول وجبة كاملة، اعتمادًا على السعرات الحرارية اليومية المحددة.
- للتوحد و فرط الحركة يرجى استشارة الطبيب لتحديد الكمية